الاثنين، 21 مارس 2016
السبت، 5 مارس 2016
أساليب معالجة الضعف الاملائي
أساليب معالجة الضعف الاملائي
إعداد المشرف التربوي بتعليم الباحة /حناس سفر محمد الزهراني
للكتابة العربية مشكلات تتلخص فيما يلي 1. الشكل : ويقصد به حركات الضبط الإعرابي ( الفتحة والضمة والكسرة ) ، فيصعب التفريق بين علم ، علم ، علم ، علم ، علم ،علم ، وبين أن ، إن ، أن ، إن … دون التشكيل .
2. قواعد الإملاء : ويتمثل ذلك في الأمور التالية :-
· الفرق بين رسم الحرف وصوته ، فليس كل ما ينطق يكتب مثل ( ذلك ، طه ، لكن ) ، ولا كل ما يكتب يقرأ مثل ( أولئك ، اهتدوا ) ، كما توجد مشكلة في تحديد شكل الألف اللينة المقصورة في آخر الكلمة سواء كانت قائمة أو على شكل الياء الغير منقوطة .
· ارتباط قواعد الإملاء بالنحو والصرف كما يتضح في شكل الألف اللينة المقصورة آخر الكلمة مثل ( على ، ما ، منتهى ، ندا ، سما ، دعا ، هدى ، رمى ، انتهى ، مستشفى ) ، فيجب تحديد نوع الكلمة هل هي حرف أم اسم أم فعل ، ثم تحديد عدد حروفه ، وإعادة الكلمة إلى أصلها أو إفرادها إذا كانت جمعا أو مثنى ، أو جمعها أو تثنيتها إذا كانت مفردة … كل ذلك وهذا الموضوع يطرح في الصفوف المبكرة من المرحلة الابتدائية ، وقد روعي ذلك بعرض بعض قوائم من الكلمات التي تكتب على الشكلين في كتاب الطالب دون التعرض لهذه الإشكاليات المتقدمة على سن التلميذ في هذه المرحلة ، وكل ذلك مفصل في كتاب المعلم في الإملاء .
· تعقيد قواعد الإملاء ، وكثرة الاستثناء فيها ، كما في الهمزة المتوسطة فهي إما متوسطة بالأصالة ، أو متوسطة تأويلا ، ونراعي فيها حركة الهمزة و حركة ما قبلها ، ولكل حالة قاعدة ، ولكل قاعدة استثناء
· الاختلاف في قواعد الإملاء بين علماء اللغة وبين الشعوب العربية مثل ( يقرؤون ، يقرأون ، يقرءون ) وكل هذه الكتابات صحيحة.
3.اختلاف صور الحرف باختلاف موضوعه من الكلمة ، فهناك حروف تكتب على صورة واحدة ( د، ز ، ط ، ظ ، و)،وحروف تكتب على صورتين مثل ( ب ، ت ، ث ، ج ، خ ، س ، ص ، ض ، ف ، ق ، ل ، ن ، ي ) وحروف تكتب على أربعة صور كـ ( ع ، غ ، هـ ) ، يضاف إلى ذلك تعدد أشكال الحرف الواحد في الكتابة العربية بين أنواع الخطوط مثلما يحدث لحرف الهاء وسط الكلمة .
4.الإعجام ، ونقصد به نقط الحروف ، وعدد النقط ، وموضعها في الحروف المنقوطة .
5.وصل الحروف وفصلها ، ذلك بخلاف الكتابة اللاتينية كالإنجليزية التي هي عبارة عن صف للحروف بجوار بعضها البعض في الكلمة الواحدة دون اختلاف في الوصل أو الفصل .
6. حروف المد ( أ ، و ، ي ) ، وإشكاليتها مع الحركات القصيرة ( الفتحة ، الضمة ، الكسرة ) .
7. الإعراب فالكلمة المعربة يتغير آخرها بتغيير تركيبها في الجملة فالاسم المعرب يرفع وينصب ويجر والفعل المعرب يرفع وينصب ويجزم ويكون الإعراب تارة بالحركات وتارة بالحروف أو بالإثبات أو بالحذف عند الجزم كل ذلك مما يغير صورة الكلمة .
8. اختلاف رسم العثماني في المصحف الشريف عن الرسم الإملائي .
لذلك كله ، فتعلم الإملاء يعتمد على التعود والمران والتكرر والمحاكاة خاصة لدى الأطفال فالطفل يجمع ثروته اللغوية بالتدريج والتعود لتنمية ملكة الكتابة الصحيحة وأغلبنا إلى الآن يكتب الكلمات كما تعودها دون أن يذكر قاعدتها الإملائية فالتعلم الذاتي بالقراءة والاطلاع والمران هو خير أسلوب في تعلم الإملاء ولنتذكر دائماً أن من يقرأ بشكل صحيح سيكتب بشكل سليم ومن لا يقرأ بشكل صحيح فلن يتعلم الكتابة بشكل سليم إلا أن تعلمها كرسم منقول لا ككتابة .
والأخطاء الإملائية أسباب يرجعها الباحثون إلى عدة عوامل أهمها مايلي :
1. عوامل ترجع لكثرة عدد التلاميذ داخل الفصل وكثرة أعباء المعلمين ، ونقص الإمكانية المتاحة ، ويمكن التغلب على كثرة الأعداد باستخدام السبورات الشخصية الصغير بحيث يرفعها التلاميذ بعد كتابة الكلمة ، ويشاهدها المعلم من مكانه ولا يضطر إلى إخراج جميع التلاميذ للتدريب على السبورة الكبيرة ، كما لا يضطر لكثرة التنقل بين التلاميذ أثناء الكتابة مما يوفر عليه الكثير من الوقت في الحصة الثمينة .
2. عوامل ترجع إلى ضعف الأعداد اللغوية للمعلم الابتدائي بصفة خاصة ، وذلك يتدارك إقامة الدورات التدريبية ، والرجوع إلى المراجع المتخصصة وخاصة كتاب دليل المعلم وبسؤال الزملاء ذوي الخبرة والإعداد الجيد للدروس .
3. عوامل تتعلق بخصائص اللغة المكتوبة التي ذكرناها سابقاً .
4. عوامل ترجع إلى التلميذ نفسه ، كالتردد ، وعدم الثقة بالنفس ، والتلعثم ، والفروق الفردية ، والخوف ، والخلط بين الحروف المتشابهة أو المتقاربة في المخارج ، وضعف الحواس ، والتعب ، وعيوب النطق كاللثغة والتأتأة ، وعدم الاستقرار الانفعالي .
5. عوامل ترجع إلى طريقة التدريس ، كاقتصار المحاسبة على الأخطاء الإملائية على حصة الإملاء فقط ، وعدم تصويب الأخطاء مباشرة للتلاميذ ، وعد إشراك التلميذ في تصويب الخطأ ، والسرعة في الإملاء أو عدم وضوح الحروف أو نطقها بشكل خاطئ من المملي ، وعدم وضوح الصوت أو انخفاضه عند الإملاء ، وعدم السيطرة على المشتتات داخل الفصل قبل الإملاء ، وعدم التأكد من الخبرات السابقة للتلاميذ قبل كل درس جديد .
لذلك فمن واجب كل معلم أن يعرف مفردات الإملاء للصفوف السابقة للصف الذي يدرسه ، ليستظهر هذه الخبرات مع تلاميذه ، ويذكرهم بها ، ويصحح ما فيها أخطاء لديهم أو نقص وعدم إتقان ، قبل البدء في تدريس المفردات الإملاء للصف الذي يدرسه .
ولهذا السبب وضعنا لك نموذج لاختبار تشخيصي قبل كل فصل دراسي وبينا لك كيفية الاستفادة القصوى منه في تحديد الأهداف المرجوة منه بشكل دقيق ، وقد أخذناه في الصف الرابع لتعمل أنت النموذج الخاص بك مع تلاميذك على غرار النموذج الذي سنعرضه لك .
كما أذكرك أخي المعلم بربط المواد بعضها ببعض ، خاصة مواد اللغة العربية فالإملاء على علاقة وثيقة بالقراءة والتعبير والخط وكذلك النحو .
ونراعي استخدام خط النسخ البسيط دائماً في جميع كتاباتنا في الصفوف الأولية ولا ننسى أن نهتم بجدول معالجة الأخطاء الشائعة والفردية الموجود في كتاب الطالب للفصلين الدراسيين ، فهو المرآة التي تبين مدى تقدم كل تلميذ .
وكتاب المعلم في الإملاء لصفوف الثلاثة الأولى فيه ما يغني كل معلم بإذن الله ، حتى لو كان المعلم غير متخصص في تدريس الإملاء ، فلا بد من الاستفادة منه والاطلاع عليه سواء كان في المقدمات العامة أو في عرض وتبسيط الدروس ، إضافة إلى الإعداد الذهني الجيد من كتاب الطالب وكتاب المعلم لا تتحرج أخي المعلم من سؤال زميل متخصص أو العودة إلى المراجع التي ذكرنا لك عدد منها في كتاب المعلم أو سؤال المشرف التربوي سواء يكون بالاتصال به أو استدعائه . ومن المقدمة السابقة .. لا بد لنا من معرفة بعض الأمور
الأهداف العامة لتعليم مادة الإملاء في المرحلة الابتدائية
يهدف تعليم مادة الإملاء في هذه المرحلة إلى أن :
1. يرسم التلميذ صورة صحيحة للكلمة ، وتقوى ملاحظاته للفروق بين الحروف المتشابهة في الرسم .
2. يعتاد حسن الاستماع ويدرك الفروق الدقيقة بين مخارج الحروف .
3. يكتسب مهارة ممسك القلم والسرعة في الكتابة ، وصحة الخط ووضوحه .
4. يعرف القواعد الإملائية الرئيسية وعلامات الترقيم ، ويستخدمها في كتابته .
5. يكتسب العادات الكتابية السليمة مثل الدقة والنظافة والتنسيق ..
6. تنمو ثروته اللغوية وتتسع خبراته ومعارفه .
7. ينمو لديه اتجاه إيجابي نحو أهمية استخدام مهارات الكتابة الصحيحة .
الخطة الدراسية لمادة الإملاء (2)
في الصف الثالث الابتدائي لمادة الإملاء حصتين في الأسبوع أنواع الإملاء
أولاً : إملاء منسوخ ( منقول ) : وهو ما ينقله التلاميذ من كتاب أو بطاقة أو ما يكتبه المدرس في السبورة .
[ للصف الأول فقط ]ثانياً إملاء منظور : وهو ما تعرض فيه الكلمات أو القطعة المراد كتابتها وتقرأ ، ثم تناقش ليفهمها التلاميذ ، ويطلب منهم المعلم تهجي بعض كلماتها لترسخ في آذانهم ، ثم تحجب عنهم ويقوم المدرس بإملائها فقرة بعد فقرة ففقرة ، ولمرة واحدة بتأن ، ووضوح نطق وحسن أداء .
ثالثاً إملاء (اختباري مسموع ) : وهو ما يكتبه التلاميذ دون الاستعداد له سواء قرؤوه سابقاً أو لم يقرؤوه ، مع مراعاة أن تكون كلمات القطعة مما ألفه التلاميذ وتعودوها .
[ للصفين الثاني والثالث وما بعدهما ]
· ويراعى عند التصحيح ما يلي :
1. يلتزم المعلم عند تقويم الطلاب أن تكون كلمات الجملة مختارة بما يتناسب والمفردات التي درسها الطالب في سنته الدراسية وما سبقها من سنوات ، مع التركيز على المفردات المقررة عليه في سنته الدراسية والبعد عن تكرار الكلمات وذلك لضمان دقة التقويم .
2. من الأخطاء التي يقع فيها الطلاب على سبيل المثال لا الحصر ما يلي :
· فصل الحروف أو وصلها .
· إشباع الفتحة ألفاً ، والضمة واواً ، والكسرة ياءً .
· جعل التنوين نوناً ، أو التاء المربوطة تاءً مفتوحة ، وربط التاء المفتوحة .
· إلقاء حرف من الكلمة .
· إهمال سنتي الصاد والضاد .
· عدم نقط التاء المتطرفة .
· نقط الألف المقصورة اللينة أو الهاء .
· ترك نقطتي التاء المربوطة .
· عدم تنقيط الحرف المنقوط ، أو نقط الحرف غير المنقوط .
· زيادة حرف ، أو نقص حرف .
· كتابة الضاد بصورة الظاء والعكس .
3.إذا تكرر نوع الخطأ في أكثر من كلمة فيحتسب خطأ في كل كلمة مثل : التاء المربوطة في المدرسة والحديقة والشجرة ، واللام الشمسية في السعادة والصداقة . وهكذا ..
الوسائل التعليمية المقترحة
الوسائل التعليمية هي :[ مواد وأدوات تقنية ملائمة للمواقف التعليمية المختلفة يستخدمها المعلم والمتعلم بخبرة ومهارة لتحسين عملية التعلم والتعليم ، كما أن هذه المواد والأدوات تساعد في نقل المعاني وتوضيح الأفكار وتثبيت عملية الإدراك ، وزيادة خبرة الطلاب ومهاراتهم وتنمية اتجاهاتهم في جو مشوق ورغبة أكيدة نحو تعلم أفضل ] .
والوسائل التعليمية متعددة الأشكال ومختلفة الأنواع ، نقترح عليك هنا بعضاً منها ، لتختار ما يناسب درسك ويتوفر لديك – إذا أردت ذلك – أو تستخدم سواهما مما تراه مناسباً :
1. السبورة : سواء الطباشيرية أو سبورة الأقلام ، الثابتة أو ذات الوجهين ، أو المتحركة أو ذات حامل أو منزلقة ، أو ذات ستارة أو لوح مغناطيسي .
2. سبورات الطلاب الشخصية الصغيرة .
3. لوحة الفانيلا ( اللوحة الوبرية ) .
4. لوحة الجيوب .
5. بطاقات صغيرة متعددة الأشكال لعرض كلمات الظاهرة الإملائية .
6. لوحة عرض مكبرة للدرس ( يدوية أو مصورة كبيرة ).
7. صور ورسومات تستخدم الدرس .
8. اللوحة الرملية .
9. الكتابة بالصلصال .
10. الكتابة بالإصبع في المكتب أو في الهواء .
11. قلاب أو مروحة الحروف والكلمات .
12. الشرائح ( السلايدات ) .
13. الفانوس السحري .
14. جهاز العرض فوق الرأس ( الأوفر هد ) والشفافيات .
15. التمثيل العلمي من المعلم وطلابه لتبسيط بعض الظواهر الإملائية .
16. لا قط صوت ( ميكرفون ) وجهاز تسجيل أو مذياع F.M .
الجمعة، 19 فبراير 2016
مواقع للمواد التعليمية والتربوية المتاحه الكترونيا للميدان التعليمي
للوسائل التعليمية وتقنيات التعلم دور هام في العملية التعليمية والتدريسية والتربوية،
يتميز عالمنا بالتقدم الهائل في مجالات المعرفة الإنسانية والعلوم والتكنولوجيا وكان لذلك الدور الكبير في حدوث العديد من التغيرات الجذرية الواضحة في السياسة، الاقتصاد والتعليم . وقد دفع التقدم العلمي والتكنولوجي بالمجال التربوي بمؤسساته وأنظمته إلى التقدم والتطور نحو الأمام وذلك لمسايرة ركب التقدم والتغير .
وللتطور التكنولوجي أثره الواضح في التربية والتي لها دور فاعل في حياة كل فرد في المجتمع حيث تعمل على إعداد الفرد للحياة في عالم متغير والتأكيد على الاهتمام بالطالب كمحور للعملية التعليمية والعمل على الارتقاء بقدراته وتنمية جوانب الشخصية المختلفة العقلية والروحية والجسدية من خلال التأكيد على فرديته ومراعاة هذا الجانب من خلال تنويع أساليب التعليم ولذلك كان لإدخال التكنولوجيا بطرقها وأساليبها دورا واضحا في العملية التعليمية حيث يستطيع الطالب الوصول إلى المعرفة واكتساب المعارف والمهارات والالتزام بالاتجاهات والقيم الإيجابية بطريق ميسرة.
لقد تزايدت أهمية الوسائل التعليمية في عملية التعلم والتعليم ذلك أن التطور التكنولوجي شمل الأجهزة والمعدات التي يمكن الاستفادة بها في التعليم . وهكذا فان التغير في الفكر التربوي وفي الدور الذي تمارسه المدرسة والجامعة كذلك في عملية التنشئة الاجتماعية والثقافية الى تزايد وتطور الدور الذي تمارسه التكنولوجيا في التعليم ووسائله مما يؤدي الى تحقيق أهداف التربية للوصول الى التنمية المستدامة .
الأربعاء، 17 فبراير 2016
دليل المعلم للصف الثالث ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
دليل المعلم للصف الثالث ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
دليل المعلم للصف الثاني ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
دليل المعلم للصف الثاني ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
دليل المعلم للصف الأول ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
دليل المعلم للصف الأول ابتدائي لمادة التوحيد 1436 - 1437 هـ
الثلاثاء، 16 فبراير 2016
أهداف مركز مصادر التعلم
أهمية مصادر التعلم داخل المدرسة في إثراء النمو المهني
..**..مقدمة..**
لم يعد رجال التربية ينظرون إلى المكتبة المدرسية
على أنها مجرد مرفق عادي من مرافق المدرسة
بل أصبحوا ينظرون إليها على أنها مرفق أساسي وهام
لا يمكن الاستغناء عنه في المدرسة العصرية خاصة بعد
أن تحولت إلى مراكز مصادر تعلم تحوي العديد من أوعية المعلومات
وذلك لما لها من دور بالغ الأهمية في التكوين الثقافي والتربوي للطلاب
فهي فضلا عن كونها مركزاً لتجميع مختلف أوعية المعلومات وتنظيمها
وتيسير استخدامها لمختلف الأغراض التعليمية والتربوية فإنها تثري
المناهج الدراسية وتخدم أبعادها المختلفة من ناحية وتدعم الأنشطة التربوية
من ناحية أخرى وكما هو معلوم أن المكتبة المدرسية تحمل رسالة
ولها غاية و أهداف يجب أن تحققها وان تُرى هذه الأهداف في المجتمع المحيط بها
..**..مفهوم مركز مصادر التعلم..**..
بيئة تعليمية تحوي أنواعاً متعددة من مصادر المعلومات يتعامل معها المتعلم وتتيح له فرص اكتساب
لم يعد رجال التربية ينظرون إلى المكتبة المدرسية
على أنها مجرد مرفق عادي من مرافق المدرسة
بل أصبحوا ينظرون إليها على أنها مرفق أساسي وهام
لا يمكن الاستغناء عنه في المدرسة العصرية خاصة بعد
أن تحولت إلى مراكز مصادر تعلم تحوي العديد من أوعية المعلومات
وذلك لما لها من دور بالغ الأهمية في التكوين الثقافي والتربوي للطلاب
فهي فضلا عن كونها مركزاً لتجميع مختلف أوعية المعلومات وتنظيمها
وتيسير استخدامها لمختلف الأغراض التعليمية والتربوية فإنها تثري
المناهج الدراسية وتخدم أبعادها المختلفة من ناحية وتدعم الأنشطة التربوية
من ناحية أخرى وكما هو معلوم أن المكتبة المدرسية تحمل رسالة
ولها غاية و أهداف يجب أن تحققها وان تُرى هذه الأهداف في المجتمع المحيط بها
..**..مفهوم مركز مصادر التعلم..**..
بيئة تعليمية تحوي أنواعاً متعددة من مصادر المعلومات يتعامل معها المتعلم وتتيح له فرص اكتساب
المهارات والخبرات وإثراء معارفه عن طريق التعلم الذاتي .

..**..الهدف العام من مركز مصادر التعلم ..**..
توفير بيئة تعليمية تعلميه مناسبة تتيح للمتعلم الاستفادة من أنواع متعددة ومختلفة من مصادر التعلم وتهيئ له فرص التعلم الذاتي ، وتعزز لديه مهارات البحث والاكتشاف ، وتمكن المعلم من إتباع أساليب حديثة في تصميم مادة الدرس ، وتنفيذها ، وتقويمها .

..**..أهميـــــة مصــــادر التعــــلم ..**..
** تقدم مراكز مصادر التعلم نموذجا مختلفا عن الحصة الصفية يساعد في جذب الطلاب وإثارة اهتمامهم.
تقدم بديلا اقتصاديا يوفر في النفقات اللازمة
لتجهيز جميع الغرف الصفية بالتقنيات التعليمية.
** تساعد في تنظيم المصادر التعليمية وتصنيفيها مما يسهل الوصول إليها.
** تساعد المعلم من خلال أمين المركز في عمليات التحضير للحصة وتنفيذها وإعادة تنظيم المواد المصادر المستخدمة وترتيبها وضمان جاهزيتها للمرات القادمة.
** تتيح للمتعلم فرص التعلم في الأوقات التي يختارها وللمواضيع التي يفضلها أو يرغب بالاستزادة فيها دون التقيد بالحصة الصفية وما يقدم فيها.
** كسر الجمود في الجدول المدرسي التقليدي وذلك بتغيير مكان التعلم ووسيلة التعليم وطريقته.

..**..أهـــداف مركـــز مصـــادر التعــلم..**..

..**..مهــــام مركــــز مصـــادر التعـــلم..**..
للمركز مهام عديدة تحقق في مجموعها الهدف من إنشاء المركز وهي على النحو الآتي:

..::..موجودات المركز الافتراضية..::..
يوجد في المركز ثلاث صالات :
1- صالة للعرض باستخدام جهاز الداتاشو
2- صالة للقراءة الذاتية
3- صالة للكتب والوسائل
كما يحتوي المركز على مجموعة من الأجهزة السمعية والبصرية متمثلة بمايلي :
1- التلفزيون والفيديو وعرض لبعض القنوات الفضائية التعليمية
2- كاميرا فيديو
3- مسجل
4- أجهزة حاسب آلي وجهاز مشبوك على الأنترنت عبر dsl
5- جهاز سكنر
6- جهاز عرض فوق الرأس ( الأوفرهيد )

..**..الهدف العام من مركز مصادر التعلم ..**..
توفير بيئة تعليمية تعلميه مناسبة تتيح للمتعلم الاستفادة من أنواع متعددة ومختلفة من مصادر التعلم وتهيئ له فرص التعلم الذاتي ، وتعزز لديه مهارات البحث والاكتشاف ، وتمكن المعلم من إتباع أساليب حديثة في تصميم مادة الدرس ، وتنفيذها ، وتقويمها .

..**..أهميـــــة مصــــادر التعــــلم ..**..
** تقدم مراكز مصادر التعلم نموذجا مختلفا عن الحصة الصفية يساعد في جذب الطلاب وإثارة اهتمامهم.
تقدم بديلا اقتصاديا يوفر في النفقات اللازمة
لتجهيز جميع الغرف الصفية بالتقنيات التعليمية.
** تساعد في تنظيم المصادر التعليمية وتصنيفيها مما يسهل الوصول إليها.
** تساعد المعلم من خلال أمين المركز في عمليات التحضير للحصة وتنفيذها وإعادة تنظيم المواد المصادر المستخدمة وترتيبها وضمان جاهزيتها للمرات القادمة.
** تتيح للمتعلم فرص التعلم في الأوقات التي يختارها وللمواضيع التي يفضلها أو يرغب بالاستزادة فيها دون التقيد بالحصة الصفية وما يقدم فيها.
** كسر الجمود في الجدول المدرسي التقليدي وذلك بتغيير مكان التعلم ووسيلة التعليم وطريقته.

..**..أهـــداف مركـــز مصـــادر التعــلم..**..
- دعم المنهج الدراسي عن طريق توفير مصادر التعلم ذات الارتباط بالمنهج،
- وذلك لبعث الفاعلية والنشاط والحيوية فيه
- تنمية مهارات البحث والاستكشاف والتفكير وحل المشكلات لدى المتعلم.
- تزويد المتعلم بمهارات وأدوات تجعله قادرا على التكيف والاستفادة من التطورات المتسارعة في نظم المعلومات.
- مساعدة المعلم في تنويع أساليب تدريسه.
- مساعدة المعلمين في تبادل الخبرات والتعاون في تطوير المواد التعليمية.
- تقديم اختيارات تعليمية متنوعة لا توفرها أماكن الدراسة العادية.
- إتاحة الفرصة للتعلم الذاتي.
- تلبية احتياجات الفروق الفردية.
- إكساب الطلاب اهتمامات جديدة، والكشف عن الميول والاستعدادات الكامنة، والقدرات الفعالة.
- تنمية قدرات الطلاب في الحصول على المعلومات من مصادر مختلفة ..

..**..مهــــام مركــــز مصـــادر التعـــلم..**..
للمركز مهام عديدة تحقق في مجموعها الهدف من إنشاء المركز وهي على النحو الآتي:
- توفـير مصادر معلومـات مختلفة ذات علاقة بالاحتياجات التربوية والتعليمية.
- مساعدة الطلاب والمعلمين في الوصول لمصادر المعلومات المتاحة داخـل المدرسة أو خارجها.
- مساعدة الطلاب والمعلمين وتدريبهم على استخدام مصادر المعلومات.
- تقديم النصح والمشورة لأعضاء هيئة التدريس بالمدرسة حول اختيار واستخدام الوسيلة التعليمية المناسبة.
- توفير التسهيلات التي تساعد المعلم على إنتاج وسائل تعليمية بسيطة.
- تسجيل وتصنيف وفهرسـة جميع مصادر المعلومات المتوفرة داخل المركز.
- القيام بعمليات الإعارة ومتابعة استرجاع ما أُعير من مصادر التعلم.
- التعريف بما يصل للمركز من أوعية معلومات جديدة.
- إعداد التقارير الإحصائية المطلوبة

..::..موجودات المركز الافتراضية..::..
يوجد في المركز ثلاث صالات :
1- صالة للعرض باستخدام جهاز الداتاشو
2- صالة للقراءة الذاتية
3- صالة للكتب والوسائل
كما يحتوي المركز على مجموعة من الأجهزة السمعية والبصرية متمثلة بمايلي :
1- التلفزيون والفيديو وعرض لبعض القنوات الفضائية التعليمية
2- كاميرا فيديو
3- مسجل
4- أجهزة حاسب آلي وجهاز مشبوك على الأنترنت عبر dsl
5- جهاز سكنر
6- جهاز عرض فوق الرأس ( الأوفرهيد )
مشرفة الصفوف الأولية
عائشة مفرح محمد
الأربعاء، 10 فبراير 2016
المكتبة الالكترونية
بسم الله الرحمن الرحيم
ظاهرة الضعف الإملائي المرحلة الأولية
التلميذ فى التعليم الاساسى

اهمية اللعب للاطفال ذوى الاحتياجات الخاصة = playing for children with special needs
العمل والقيمة يجددان حياتك
أطفال بلا مشاكل زهور بلا أشواك
أنماط التربية لدى الإناث وأثرها على بنائهن النفسي
الطريق إلى القيادة وتنمية الشخصية
العزوف عن القيادة
التلميذ فى التعليم الاساسى

العمل والقيمة يجددان حياتك
أطفال بلا مشاكل زهور بلا أشواك
أنماط التربية لدى الإناث وأثرها على بنائهن النفسي
الطريق إلى القيادة وتنمية الشخصية
العزوف عن القيادة
الاثنين، 1 فبراير 2016
الخطة التنفيذية للصفوف الأولية 1437 هـ
الخطة التنفيذية لقسم الصفوف الأولية 1436 / 1437 هـ
الأربعاء، 20 يناير 2016
أساليب لمعالجة الضعف لدى التلاميذ في القراءة والكتابة
أساليب لمعالجة الضعف لدى
التلاميذ
في القراءة والكتابة
التلميذ الضعيف في القراءة :
هو الذي يبدي استجابات قرائية محدودة وتأخرا واضحا في إمكاناته العقلية مقارنة بمن هم في عمره العقلي والزمني .
الضعف الكتابي :
هو عدم قدرة التلميذ على كتابة ورسم الكلمات رسما صحيحا ، كما يعني شيوع الأخطاء الاملائية في كتابات التلاميذ "
الاختبارات التشخيصية :
هي نوع من الاختبارات التي يقصد منها تحديد نوع التأخر وتشخيص جوانبه والتعرف على الأسباب المؤدية إليه .
أساليب تشخيص الضعف في القراءة :
- ملاحظة المعلم المستمرة للتلميذ أثناء القراءة .
- مقارنة تلك القراءة بقراءة زملائه في الفصل .
- ايجاد إجابة للأسئلة الآتية :
لماذا يقرأ التلميذ هكذا ؟ وما الذي يمكنه قراءته ؟
- التعرف على مشكلات التلميذ وبيئته وظروفه الاجتماعية التي تؤثر على قدراته القرائية .
- استخدام اختبارات قياس القدرة على القراءة .
- دراسة ظروف التلميذ الأسرية وجمع معلومات عن تاريخ الأسرة .
أسباب الضعف القرائي :
_ عدم النضح في أية ناحية من نواحي النمو الجسمي أو الانفعالي أو العقلي .
_ ضعف البصر عند التلميذ . فإذا ما التقط الطفل الكلمة خاطئة ، اختل اختل الفهم وتغير المعنى .
_ ضعف السمع .فإذا ما تعثر الطفل في سماع الكلمة أو الجملة أو العبارة ، أثر ذلك على قراءته لها .
_ نقص القدرة العقلية .
في القراءة والكتابة
التلميذ الضعيف في القراءة :
هو الذي يبدي استجابات قرائية محدودة وتأخرا واضحا في إمكاناته العقلية مقارنة بمن هم في عمره العقلي والزمني .
الضعف الكتابي :
هو عدم قدرة التلميذ على كتابة ورسم الكلمات رسما صحيحا ، كما يعني شيوع الأخطاء الاملائية في كتابات التلاميذ "
الاختبارات التشخيصية :
هي نوع من الاختبارات التي يقصد منها تحديد نوع التأخر وتشخيص جوانبه والتعرف على الأسباب المؤدية إليه .
أساليب تشخيص الضعف في القراءة :
- ملاحظة المعلم المستمرة للتلميذ أثناء القراءة .
- مقارنة تلك القراءة بقراءة زملائه في الفصل .
- ايجاد إجابة للأسئلة الآتية :
لماذا يقرأ التلميذ هكذا ؟ وما الذي يمكنه قراءته ؟
- التعرف على مشكلات التلميذ وبيئته وظروفه الاجتماعية التي تؤثر على قدراته القرائية .
- استخدام اختبارات قياس القدرة على القراءة .
- دراسة ظروف التلميذ الأسرية وجمع معلومات عن تاريخ الأسرة .
أسباب الضعف القرائي :
_ عدم النضح في أية ناحية من نواحي النمو الجسمي أو الانفعالي أو العقلي .
_ ضعف البصر عند التلميذ . فإذا ما التقط الطفل الكلمة خاطئة ، اختل اختل الفهم وتغير المعنى .
_ ضعف السمع .فإذا ما تعثر الطفل في سماع الكلمة أو الجملة أو العبارة ، أثر ذلك على قراءته لها .
_ نقص القدرة العقلية .
_ عوامل تربوية مثل :
1- عدم الدقة في تركيب الجمل .
2- الخطأ في طريقة تعليم القراءة .
3- السلبية في الضغط على التلميذ من أجل التقدم في القراءة .
4- الضعف في تحليل الكلمات أو فهم معانيها .
_ عوامل نفسية مثل :
1- عدم الشعور بأهمية القراءة أو قيمتها .
2 - عدم تركيز التلميذ أو النقص في انتباهه .
وفي ضوء عملية التشخيص ، يستطيع المعلم تحديد التلميذ الذي يحتاج إلى مساعدة وتحديد نوع العلاج .
ولاشك أن التشخيص ومعرفة الأسباب أول الخطوات في العلاج .
وتكمن اهمية التشخيص في تقديمه معلومات علمية تمكن من وضع التلميذ حيث تمكنه مقدرته واستعداده ، مما يسهل عملية علاجه
أسباب الضعف الكتابي :
أسباب ترجع للمعلم والادارة المدرسية والنظام التعليمي مثل :
- ارهاق المعلم بكثرة الحصص .
- الكثافة العالية للفصول .
- النقل الآلي الذي يؤدي إلى انتقال التلميذ الضعيف مع التلميذ القوي .
- عدم ادراك المعلم الأخطاء الشائعة بين التلاميذ .
- اهمال المعلم للتلميذ الضعيف وفقده الأمل في تحسين مستواه .
- عدم مراعاة المعلم للفروق الفردية بين التلاميذ بتوفير مناشط للضعاف
- عدم استخدام الوسائط التعليمية وتقنيات التعلم .
وهناك أسباب ترجع إلى التلميذ نفسه مثل :
- عدم ثقة التلميذ بنفسه وفي صحة ما يكتبه فيتردد في الكتابة .
- عدم قدرة التلميذ على التمييز بين الحروف المتشابهة رسما ومخرجا وضعفه في القراءة .
- ضعف الحواس وانخفاض مستوى الذكاء وعدم القدرة على التركيز .
أسباب تعود إلى طريقة التدريس :
- اهمال متابعة أخطاء التلاميذ وعدم تقديم العلاج المناسب لها .
- اهمال أسس التهجي السليم ( التحليل ) الذي يعتمد على رؤية الكلمة والاستماع إليها والمران اليدوي على كتابتها .
- عدم تصويب الأخطاء مباشرة في حصص الإملاء .
- عدم مشاركة التلميذ في تصويب الخطأ .
- عدم مراعاة النطق السليم للحروف عند الاملاء وعدم تمثيل الطول المناسب للحركات القصار والطوال .
أسباب ترجع لخصائص اللغة المكتوبة :
- اختلاف صورة الحرف باختلاف موضعه في الكلمة .
- الاعجام .
- وصل الحروف وفصلها
أساليب لمعالجة الضعف لدى التلاميذ
الأسلوب الفردي
تخصص حجرة في المدرسة ، يتناوب عليها المعلمون وفق جدول محدد ويأتيها التلاميذ فردا فردا وفق مواعيد محددة .
الأسلوب الجماعي
يجمع التلاميذ الذين يتماثلون في درجة الضعف ، حسب نتائج التشخيص في جماعة
واحدة ويتلقون علاجا خارج الحصص الصفية وذلك قبل بدء الدوام أو بعده
التكليفات المنزلية الموجهة
نشاط يطلب من التلميذ انجازه مثل : حل تدريبات ، تسجيل وحدات قرائية ، جمع كلمات ، ........الخ .
ارشادات لولي الأمر
تمكنه من مساعدة التلميذ في انجاز ما كلف به .
التدريس بطريقة المجموعات
أثناء الحصص الصفية يقسم تلاميذ الفصل إلى مجموعات وفق مستوياتهم التحصيلية ، وتقوم كل مجموعة بأنشطة تعلمية تلبي حاجاتها .
[b]مهارات القراءة والكتابة للصفوف الثلاثة :
أولا : الصف الأول .
1. الإلمام بجميع حروف الهجاء بأصواتها وأسمائها وأشكالها .
2. الحركاتت القصيرة ( الفتحة – الضمة – الكسر ) .
3. الحركات الطويلة ( المد بالألف – المد بالياء – المد بالواو( .
4. السكون .
5. تركيب كلمات بسيطة من ثلاث حروف ثم أكثر .
6. تحليل كلمات بسيطة ثلاثية ثم أكثر .
ثانيا : الصف الثاني .
1. المهارات السابقة نطقا وكتابة .
2. الشدة مع الحركات الثلاث نطقا وكتابة .
3. التنوين بأنواعه الثلاثة نطقا وكتابة .
4. التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية ، والتاء المفتوحة والتاء المربوطة نطقا وكتابة .
5. التحليل والتركيب .
ثالثا : الصف الثالث .
1. المهارات السابقة نطقا وكتابة .
2. همزة الوصل سواء كانت منفردة أو مسبوقة بحرف جر أو عطف مثل ( انكسر – باسم الله – باخترام – كالحديقة ( .
3. الهمزة المدودة بالألف في أول الكلمة مثل ( آداب ) أو في وسطها مثل (
قرآن ) أو منفردة في آخر الكلمة مثل ( وضوء ) أو بعد مد بالالف مثل ( سماء)
4. التمييز بين التاء المربوطة والهاء .
5. التدريب على رسم كلمات فيها حروف تكتب ولاتنطق مثل :
( إلى – على – متى – ذلك – هذا – هذه – هؤلاء – لكن )
6. تاء التأنيث المتصلة بالفعل .
7. جمع المؤنث .
8. التحليل والتركيب .
مهارات ينبغي التركيز عليها أثناء البرنامج القرائي :
1_ التمييز بين الكلمات
وضح الفرق بين الحروف المتشابهة وأشكالها .
أكثر من التدريب على التعرف على الكلمات بمجرد النظر إليها .
2_ القراءة الجيدة .
درب تلاميذك على
القراءة السليمة بالتركيز على الكلمة ككل وليس تهجي الحروف ، بأن لاينظر
إلى كل حرف على حدة أثناء القراءة وانما يرى كلمة أو كلمتين في كل وقفة ،
وكلما ازداد عدد الكلمات التي يراها في كل وقفة ، قل عدد الوقفات التي
يقفها .
3_ الفهم والاستيعاب .
- درب تلاميذك على التعرف على معاني الكلمات والتراكيب المقروءة .
- وسع من خبرات تلاميذك وحصيلتهم اللغوية وكلما ارتفعت حصيلتهم اللغوية كلما كان فهمهم لما يقرأ أفضل .
- احرص على مناقشة تلاميذك في معنى الدرس لأن الفهم هو الهدف الأساسي للقراءة .
- درب التلميذ على تجميع الكلمات المقروءة في ( وحدات فكرية مستقلة )
كيفية التدريب على المهارة عند الاملاء .
-النظر إلى الكلمة .
-الإستماع إلى الكلمة ( من شخص آخر أو من جهاز التسجيل)
-نطق التلميذ بها ، والنظر إلى تتابع حروفها أثناء النطق .
-حجب الكلمة والتفكير في صورتها ذهنيا .
-النظر ثانية إلى الكلمة للتأكد من أن صورتها في المخيلة تطابق الصورة -الحقيقة .
-حجب الكلمة ثانية .
-كتابة الكلمة .
-النظر إليها لرؤية صورتها مرة أخرى ، وإعادة المحاولة من جديد .
بعض العيوب الشائعة وأساليب علاجها
العيب
العجز عن المطابقة بين الرمز المكتوب والصوت المنطوق عند القراءة أو بين
الصوت المنطوق والرمز المرسوم عند الكتابة . تهدف هذه الطريقة إلى : تمكين
التلميذ من الربط بين صوت ورمز الكلمة .
طريقة العلاج
1. أعد تجريد الأصوات التي يشيع الخطأ في النطق بها أو رسمها ( الحروف بأشكالها )
2. درب تلاميذك على نطق الحروف ثم تجريدها مضبوطة بالفتحة ، و كرر التدريب
مع الكسرة والضمة والسكون ، ولاتنتقل من خطوة إلى أخرى إلا بعد إجادة
الأولى .
3. استخدم بطاقات الحروف في لعبة ( ينطق تلميذ بصوت ، فيسارع
زميله إلى رفع البطاقة التي تمثل رسم الحرف والعكس ....وفي خطوة متقدمة - كلمات تبدأ بأصوات أو حروف معينة) .
الخطأ في رسم الحروف الهجائية .
1. اكتب على السبورة الحرف الذي يشيع خطأ التلميذ في كتابته بخط واضح .
2. وجه أنظار التلاميذ لإلى نقطة البدء عند كتابة الحرف وطريقة السير في كتابته .
3. تلمس نقاط الضعف لديهم وارشدهم للصواب .
4- عالج الحالات الفردية التي تراها .
الخلط بين الحروف المتشابهة في القراءة والكتابة ..
1. انطق كل صوت من الأصوات المختلفة نطقا سليما أمام تلاميذك
2. دربهم على نطق الأصوات المتشابهة .
3. أكثر من التدريب على التمييز بين كلمات متعددة تبدأ أو تنتهي بها .
4. احرص على اعداد بطاقات لكل مجموعة من هذه الأصوات ودربهم على قراءتها وكتابتها ، وذكر كلمات مماثلة لها .
5. اعمل قوائم تشتمل على عدد من هذه الكلمات وعلقها في الصف .
احرص على تدريب التلاميذ على قراءتها وكتابتها من حين لآخر .
عدم استيفاء نقط الحروف .
1. ابدا بإعداد بطاقات تشتمل على الحروف المتشابهة شكلا والمختلفة نقطا .
2. وجه أنظار التلاميذ إلى المنقوط منها وغير المنقوط ، ووضح الاختلاف .
3. درب تلاميذك على كتابة الحروف مع ملاحظتهم عند وضع النقط في مواضعها .
4. درب تلاميذك على التمييز بين المتشابهة وغير المتشابهة من الحروف المنقوطة باستخدام البطاقات .
اختر كلمات يؤدي اختلاف النقط فيها إلى اختلاف في نطقها ومعناها مثل :
( بنت – بيت – نبت ) ( نبات – بنات )......الخ .
عدم التمييز بين الصوت الممدود وغير الممدود ( الحركة القصيرة والحركة الطويلة (
1. ابرز الصوت الممدود بعد الفتحة أو الضمة أو الكسرة عند القراء ، ووجه
أنظار التلاميذ لملاحظة الصلة بين الصوت عند النطق والشكل عند الكتابة .
2. قارن في النطق والكتابة بين الحرف في حالة المد ونفس الحرف في حالة عدم المد او السكون مثل ( شجر – أشجار ، ولد – أولاد ، ج- جا ، ل- لا ........وهكذا .
وجه تلاميذك عمليا لملاحظة حركة الشفتين عند النطق بكل من الممدود مع
الفتحة ( يفتح الفم ) ، الممدود مع الضمة ( يضم الفم ) ،الممدود مع الكسرةلايفتح ولا يضم ) .
عدم التمييز بين التنوين بأنواعه الثلاثة .
1. درب تلاميذك على قراءة كلمات مشتملة على التنوين لإبراز الصوت المنون .
2. احرص على تشجيع تلاميذك على ملاحظة الفرق بين الصوت في كل مرة .
3. ساعد تلاميذك على المقارنة بين صوت الحرف مع ضمة واحدة وصوت الحرف نفسه مع ضمتين من خلال تدريبات معدة كالتالي :
جديد ُ- جديدٌ ، كتابَ – كتابا ً ،
فراشاتِ - فراشاتٍ
الخلط بين اللام الشمسية واللام القمرية .
1. درب تلاميذك على نطق الكلمات التي تشتمل على اللام الشمسية واللام القمرية .
2. وجه أنظار التلاميذ إلى أن اللام الشمسية لا تظهر في النطق والقمرية تظهر ساكنة .
3. احرص على إعداد بطاقات بكلمات تشتمل على كل من اللامين ودربهم عليها نطقا ليلاحظوا الفرق بينهما .
احرص على اعداد قائمتين احداهما لكلمات تبدأ باللم الشمسية والأخرى لكلمات
تبدأ باللام القمرية ودرب تلاميذك على قراءتها باستمرار .
. اسقاط اللام الشمسية أثناء الكتابة .
1. استخدم العلاج السابق ، مع العناية بكتابة الكلمات .
2. وضح الكلمات المشتملة على اللام الشمسية نطقا ودرب تلاميذك على نطقها .
3. احرص على كتابة اللام بلون مختلف ودرب تلاميذك على تحليلها كتابيا .
احرص على اعداد قائمة لكلمات تبدا بحروف شمسية بدون أل ، ثم أضف إليها أل التعريف ودرب تلاميذك على قراءتها مثل :
شمس – الشمس ، نور – النور ، رجل – الرجل ، سهل – السهل .
الخلط بين تاء التانيث المفتوحة والمربوطة .
1. استخدم أساليب التدريب المباشرة عن طريق الاستماع والرؤية البصرية والكتابة .
2. درب تلاميذك على نطق الكلمة في جملتين بحيث تقع التاء في أولاهما فيوسط
الجملة ولايوقف عليها ، وفي الأخرى في آخر الجملة ويوقف عليها بالسكون ،
فإذا نطقت تاء في الحالتين فإنها ترسم مفتوحة ، وإذا نطقت تاء في الأولى
وهاء في الأخرى فإنها ترسم مربوطة .
مثال :
جاءت البنتُ صباحا – جاءت البنت .
جاءت فاطمةُ صباحا - جاءت فاطمة .
احرص على اعداد قوائم لكلمات في مجموعتين ( تاء مفتوحة ، تاء مربوطة ) ودرب تلاميذك على قراءتها .
مقترحات علاجية للضعف القرائي والكتابي .
- ابدأ بإعداد التقويم التشخيصي لتلاميذك للتعرف على أوجه القصور لديهم .
- حدد المهارات المطلوب تقويتها ونوع الضعف المطلوب علاجه لكل تلميذ .
- احصر الأخطاء الشائعة ودونها في قوائم .
- درب تلاميذك عليها قراءة وكتابة .
- احرص على وجود مذكرة صغيرة خاصة بكل تلميذ يكتب بها الصور الصحيحة للكلمات التي يخطيء فيها .
- درب تلاميذك على ربط التحليل الصوتي للكلمة بالتحليل الكتابي في نفس الوقت .
-احرص على إعداد قوائم للكلمات المتماثلة ودونها في مجموعات بها سمة
مشتركة مثل : التماثل السمعي أو البصري أو التجانس في الحروف أو الحروف
الساكنة المشتركة .
- احرص على وجود تدريبات اثرائية وعلاجية من خلال الواجبات الصفية والمنزلية .
- احرص على اعداد تقويمات أسبوعية لقياس مدى تحسن التلميذ في المهارات .
- عزز مبادرات تلاميذك وشجعهم من خلال طابور الصباح والإذاعة المدرسية أو
من خلال أساليب أخرى كإلصاق صور على كراسته أو وضع بطاقة تشجيعية له .
- أنشئ ركناً للتعلم داخل الصف ، يتم فيه التعلم على شكل مجموعات ، ودرب
التلميذ الضعيف على المهارات المطلوبة من خلال مهام وانشطة تخدم المهارات
المطلوبة .
- وظف السطر الإملائي بكراسة صغيرة يتم فيها إملاء التلاميذ مجموعة كلمات
تخدم مهارة واحدة أو عدة مهارات أو كلمات تشتمل على نمط واحد .
- احرص على تصويب أخطاء التلميذ مباشرة في حصص الإملاء .
- احرص على اشتراك التلميذ في عملية التصويب والبحث عن خطئه بنفسه ويبحث عن الصورة الصحيحة للكلمة التي أخطأ فيها .
- وظف التسجيلات الصوتية في معالجة الضعف في القراءة بتسجيل صوت التلميذ
أثناء القراءة في الصف أو المنزل لتشجيعه على حب القراءة وتعلمها .
- احرص على إثارة ميول التلاميذ وجذب اهتمامهم للقراءة بأساليب متنوعة .
- أحسن اختيار مواد تعليمية بسيطة تعينك على التدريبات القرائية والكتابية المطلوبة .
- عزز ثقة التلميذ بنفسه وشجعه باستمرار على احراز النجاح في قراءة الكلمات وكتابتها .
- ابدأ مبكرا في معالجة الضعف ونوع أساليب المعالجة ( فردية وجماعية )
1- عدم الدقة في تركيب الجمل .
2- الخطأ في طريقة تعليم القراءة .
3- السلبية في الضغط على التلميذ من أجل التقدم في القراءة .
4- الضعف في تحليل الكلمات أو فهم معانيها .
_ عوامل نفسية مثل :
1- عدم الشعور بأهمية القراءة أو قيمتها .
2 - عدم تركيز التلميذ أو النقص في انتباهه .
وفي ضوء عملية التشخيص ، يستطيع المعلم تحديد التلميذ الذي يحتاج إلى مساعدة وتحديد نوع العلاج .
ولاشك أن التشخيص ومعرفة الأسباب أول الخطوات في العلاج .
وتكمن اهمية التشخيص في تقديمه معلومات علمية تمكن من وضع التلميذ حيث تمكنه مقدرته واستعداده ، مما يسهل عملية علاجه
أسباب الضعف الكتابي :
أسباب ترجع للمعلم والادارة المدرسية والنظام التعليمي مثل :
- ارهاق المعلم بكثرة الحصص .
- الكثافة العالية للفصول .
- النقل الآلي الذي يؤدي إلى انتقال التلميذ الضعيف مع التلميذ القوي .
- عدم ادراك المعلم الأخطاء الشائعة بين التلاميذ .
- اهمال المعلم للتلميذ الضعيف وفقده الأمل في تحسين مستواه .
- عدم مراعاة المعلم للفروق الفردية بين التلاميذ بتوفير مناشط للضعاف
- عدم استخدام الوسائط التعليمية وتقنيات التعلم .
وهناك أسباب ترجع إلى التلميذ نفسه مثل :
- عدم ثقة التلميذ بنفسه وفي صحة ما يكتبه فيتردد في الكتابة .
- عدم قدرة التلميذ على التمييز بين الحروف المتشابهة رسما ومخرجا وضعفه في القراءة .
- ضعف الحواس وانخفاض مستوى الذكاء وعدم القدرة على التركيز .
أسباب تعود إلى طريقة التدريس :
- اهمال متابعة أخطاء التلاميذ وعدم تقديم العلاج المناسب لها .
- اهمال أسس التهجي السليم ( التحليل ) الذي يعتمد على رؤية الكلمة والاستماع إليها والمران اليدوي على كتابتها .
- عدم تصويب الأخطاء مباشرة في حصص الإملاء .
- عدم مشاركة التلميذ في تصويب الخطأ .
- عدم مراعاة النطق السليم للحروف عند الاملاء وعدم تمثيل الطول المناسب للحركات القصار والطوال .
أسباب ترجع لخصائص اللغة المكتوبة :
- اختلاف صورة الحرف باختلاف موضعه في الكلمة .
- الاعجام .
- وصل الحروف وفصلها
أساليب لمعالجة الضعف لدى التلاميذ
الأسلوب الفردي
تخصص حجرة في المدرسة ، يتناوب عليها المعلمون وفق جدول محدد ويأتيها التلاميذ فردا فردا وفق مواعيد محددة .
الأسلوب الجماعي
يجمع التلاميذ الذين يتماثلون في درجة الضعف ، حسب نتائج التشخيص في جماعة
واحدة ويتلقون علاجا خارج الحصص الصفية وذلك قبل بدء الدوام أو بعده
التكليفات المنزلية الموجهة
نشاط يطلب من التلميذ انجازه مثل : حل تدريبات ، تسجيل وحدات قرائية ، جمع كلمات ، ........الخ .
ارشادات لولي الأمر
تمكنه من مساعدة التلميذ في انجاز ما كلف به .
التدريس بطريقة المجموعات
أثناء الحصص الصفية يقسم تلاميذ الفصل إلى مجموعات وفق مستوياتهم التحصيلية ، وتقوم كل مجموعة بأنشطة تعلمية تلبي حاجاتها .
[b]مهارات القراءة والكتابة للصفوف الثلاثة :
أولا : الصف الأول .
1. الإلمام بجميع حروف الهجاء بأصواتها وأسمائها وأشكالها .
2. الحركاتت القصيرة ( الفتحة – الضمة – الكسر ) .
3. الحركات الطويلة ( المد بالألف – المد بالياء – المد بالواو( .
4. السكون .
5. تركيب كلمات بسيطة من ثلاث حروف ثم أكثر .
6. تحليل كلمات بسيطة ثلاثية ثم أكثر .
ثانيا : الصف الثاني .
1. المهارات السابقة نطقا وكتابة .
2. الشدة مع الحركات الثلاث نطقا وكتابة .
3. التنوين بأنواعه الثلاثة نطقا وكتابة .
4. التمييز بين اللام الشمسية واللام القمرية ، والتاء المفتوحة والتاء المربوطة نطقا وكتابة .
5. التحليل والتركيب .
ثالثا : الصف الثالث .
1. المهارات السابقة نطقا وكتابة .
2. همزة الوصل سواء كانت منفردة أو مسبوقة بحرف جر أو عطف مثل ( انكسر – باسم الله – باخترام – كالحديقة ( .
3. الهمزة المدودة بالألف في أول الكلمة مثل ( آداب ) أو في وسطها مثل (
قرآن ) أو منفردة في آخر الكلمة مثل ( وضوء ) أو بعد مد بالالف مثل ( سماء)
4. التمييز بين التاء المربوطة والهاء .
5. التدريب على رسم كلمات فيها حروف تكتب ولاتنطق مثل :
( إلى – على – متى – ذلك – هذا – هذه – هؤلاء – لكن )
6. تاء التأنيث المتصلة بالفعل .
7. جمع المؤنث .
8. التحليل والتركيب .
مهارات ينبغي التركيز عليها أثناء البرنامج القرائي :
1_ التمييز بين الكلمات
وضح الفرق بين الحروف المتشابهة وأشكالها .
أكثر من التدريب على التعرف على الكلمات بمجرد النظر إليها .
2_ القراءة الجيدة .
درب تلاميذك على
القراءة السليمة بالتركيز على الكلمة ككل وليس تهجي الحروف ، بأن لاينظر
إلى كل حرف على حدة أثناء القراءة وانما يرى كلمة أو كلمتين في كل وقفة ،
وكلما ازداد عدد الكلمات التي يراها في كل وقفة ، قل عدد الوقفات التي
يقفها .
3_ الفهم والاستيعاب .
- درب تلاميذك على التعرف على معاني الكلمات والتراكيب المقروءة .
- وسع من خبرات تلاميذك وحصيلتهم اللغوية وكلما ارتفعت حصيلتهم اللغوية كلما كان فهمهم لما يقرأ أفضل .
- احرص على مناقشة تلاميذك في معنى الدرس لأن الفهم هو الهدف الأساسي للقراءة .
- درب التلميذ على تجميع الكلمات المقروءة في ( وحدات فكرية مستقلة )
كيفية التدريب على المهارة عند الاملاء .
-النظر إلى الكلمة .
-الإستماع إلى الكلمة ( من شخص آخر أو من جهاز التسجيل)
-نطق التلميذ بها ، والنظر إلى تتابع حروفها أثناء النطق .
-حجب الكلمة والتفكير في صورتها ذهنيا .
-النظر ثانية إلى الكلمة للتأكد من أن صورتها في المخيلة تطابق الصورة -الحقيقة .
-حجب الكلمة ثانية .
-كتابة الكلمة .
-النظر إليها لرؤية صورتها مرة أخرى ، وإعادة المحاولة من جديد .
بعض العيوب الشائعة وأساليب علاجها
العيب
العجز عن المطابقة بين الرمز المكتوب والصوت المنطوق عند القراءة أو بين
الصوت المنطوق والرمز المرسوم عند الكتابة . تهدف هذه الطريقة إلى : تمكين
التلميذ من الربط بين صوت ورمز الكلمة .
طريقة العلاج
1. أعد تجريد الأصوات التي يشيع الخطأ في النطق بها أو رسمها ( الحروف بأشكالها )
2. درب تلاميذك على نطق الحروف ثم تجريدها مضبوطة بالفتحة ، و كرر التدريب
مع الكسرة والضمة والسكون ، ولاتنتقل من خطوة إلى أخرى إلا بعد إجادة
الأولى .
3. استخدم بطاقات الحروف في لعبة ( ينطق تلميذ بصوت ، فيسارع
زميله إلى رفع البطاقة التي تمثل رسم الحرف والعكس ....وفي خطوة متقدمة - كلمات تبدأ بأصوات أو حروف معينة) .
الخطأ في رسم الحروف الهجائية .
1. اكتب على السبورة الحرف الذي يشيع خطأ التلميذ في كتابته بخط واضح .
2. وجه أنظار التلاميذ لإلى نقطة البدء عند كتابة الحرف وطريقة السير في كتابته .
3. تلمس نقاط الضعف لديهم وارشدهم للصواب .
4- عالج الحالات الفردية التي تراها .
الخلط بين الحروف المتشابهة في القراءة والكتابة ..
1. انطق كل صوت من الأصوات المختلفة نطقا سليما أمام تلاميذك
2. دربهم على نطق الأصوات المتشابهة .
3. أكثر من التدريب على التمييز بين كلمات متعددة تبدأ أو تنتهي بها .
4. احرص على اعداد بطاقات لكل مجموعة من هذه الأصوات ودربهم على قراءتها وكتابتها ، وذكر كلمات مماثلة لها .
5. اعمل قوائم تشتمل على عدد من هذه الكلمات وعلقها في الصف .
احرص على تدريب التلاميذ على قراءتها وكتابتها من حين لآخر .
عدم استيفاء نقط الحروف .
1. ابدا بإعداد بطاقات تشتمل على الحروف المتشابهة شكلا والمختلفة نقطا .
2. وجه أنظار التلاميذ إلى المنقوط منها وغير المنقوط ، ووضح الاختلاف .
3. درب تلاميذك على كتابة الحروف مع ملاحظتهم عند وضع النقط في مواضعها .
4. درب تلاميذك على التمييز بين المتشابهة وغير المتشابهة من الحروف المنقوطة باستخدام البطاقات .
اختر كلمات يؤدي اختلاف النقط فيها إلى اختلاف في نطقها ومعناها مثل :
( بنت – بيت – نبت ) ( نبات – بنات )......الخ .
عدم التمييز بين الصوت الممدود وغير الممدود ( الحركة القصيرة والحركة الطويلة (
1. ابرز الصوت الممدود بعد الفتحة أو الضمة أو الكسرة عند القراء ، ووجه
أنظار التلاميذ لملاحظة الصلة بين الصوت عند النطق والشكل عند الكتابة .
2. قارن في النطق والكتابة بين الحرف في حالة المد ونفس الحرف في حالة عدم المد او السكون مثل ( شجر – أشجار ، ولد – أولاد ، ج- جا ، ل- لا ........وهكذا .
وجه تلاميذك عمليا لملاحظة حركة الشفتين عند النطق بكل من الممدود مع
الفتحة ( يفتح الفم ) ، الممدود مع الضمة ( يضم الفم ) ،الممدود مع الكسرةلايفتح ولا يضم ) .
عدم التمييز بين التنوين بأنواعه الثلاثة .
1. درب تلاميذك على قراءة كلمات مشتملة على التنوين لإبراز الصوت المنون .
2. احرص على تشجيع تلاميذك على ملاحظة الفرق بين الصوت في كل مرة .
3. ساعد تلاميذك على المقارنة بين صوت الحرف مع ضمة واحدة وصوت الحرف نفسه مع ضمتين من خلال تدريبات معدة كالتالي :
جديد ُ- جديدٌ ، كتابَ – كتابا ً ،
فراشاتِ - فراشاتٍ
الخلط بين اللام الشمسية واللام القمرية .
1. درب تلاميذك على نطق الكلمات التي تشتمل على اللام الشمسية واللام القمرية .
2. وجه أنظار التلاميذ إلى أن اللام الشمسية لا تظهر في النطق والقمرية تظهر ساكنة .
3. احرص على إعداد بطاقات بكلمات تشتمل على كل من اللامين ودربهم عليها نطقا ليلاحظوا الفرق بينهما .
احرص على اعداد قائمتين احداهما لكلمات تبدأ باللم الشمسية والأخرى لكلمات
تبدأ باللام القمرية ودرب تلاميذك على قراءتها باستمرار .
. اسقاط اللام الشمسية أثناء الكتابة .
1. استخدم العلاج السابق ، مع العناية بكتابة الكلمات .
2. وضح الكلمات المشتملة على اللام الشمسية نطقا ودرب تلاميذك على نطقها .
3. احرص على كتابة اللام بلون مختلف ودرب تلاميذك على تحليلها كتابيا .
احرص على اعداد قائمة لكلمات تبدا بحروف شمسية بدون أل ، ثم أضف إليها أل التعريف ودرب تلاميذك على قراءتها مثل :
شمس – الشمس ، نور – النور ، رجل – الرجل ، سهل – السهل .
الخلط بين تاء التانيث المفتوحة والمربوطة .
1. استخدم أساليب التدريب المباشرة عن طريق الاستماع والرؤية البصرية والكتابة .
2. درب تلاميذك على نطق الكلمة في جملتين بحيث تقع التاء في أولاهما فيوسط
الجملة ولايوقف عليها ، وفي الأخرى في آخر الجملة ويوقف عليها بالسكون ،
فإذا نطقت تاء في الحالتين فإنها ترسم مفتوحة ، وإذا نطقت تاء في الأولى
وهاء في الأخرى فإنها ترسم مربوطة .
مثال :
جاءت البنتُ صباحا – جاءت البنت .
جاءت فاطمةُ صباحا - جاءت فاطمة .
احرص على اعداد قوائم لكلمات في مجموعتين ( تاء مفتوحة ، تاء مربوطة ) ودرب تلاميذك على قراءتها .
مقترحات علاجية للضعف القرائي والكتابي .
- ابدأ بإعداد التقويم التشخيصي لتلاميذك للتعرف على أوجه القصور لديهم .
- حدد المهارات المطلوب تقويتها ونوع الضعف المطلوب علاجه لكل تلميذ .
- احصر الأخطاء الشائعة ودونها في قوائم .
- درب تلاميذك عليها قراءة وكتابة .
- احرص على وجود مذكرة صغيرة خاصة بكل تلميذ يكتب بها الصور الصحيحة للكلمات التي يخطيء فيها .
- درب تلاميذك على ربط التحليل الصوتي للكلمة بالتحليل الكتابي في نفس الوقت .
-احرص على إعداد قوائم للكلمات المتماثلة ودونها في مجموعات بها سمة
مشتركة مثل : التماثل السمعي أو البصري أو التجانس في الحروف أو الحروف
الساكنة المشتركة .
- احرص على وجود تدريبات اثرائية وعلاجية من خلال الواجبات الصفية والمنزلية .
- احرص على اعداد تقويمات أسبوعية لقياس مدى تحسن التلميذ في المهارات .
- عزز مبادرات تلاميذك وشجعهم من خلال طابور الصباح والإذاعة المدرسية أو
من خلال أساليب أخرى كإلصاق صور على كراسته أو وضع بطاقة تشجيعية له .
- أنشئ ركناً للتعلم داخل الصف ، يتم فيه التعلم على شكل مجموعات ، ودرب
التلميذ الضعيف على المهارات المطلوبة من خلال مهام وانشطة تخدم المهارات
المطلوبة .
- وظف السطر الإملائي بكراسة صغيرة يتم فيها إملاء التلاميذ مجموعة كلمات
تخدم مهارة واحدة أو عدة مهارات أو كلمات تشتمل على نمط واحد .
- احرص على تصويب أخطاء التلميذ مباشرة في حصص الإملاء .
- احرص على اشتراك التلميذ في عملية التصويب والبحث عن خطئه بنفسه ويبحث عن الصورة الصحيحة للكلمة التي أخطأ فيها .
- وظف التسجيلات الصوتية في معالجة الضعف في القراءة بتسجيل صوت التلميذ
أثناء القراءة في الصف أو المنزل لتشجيعه على حب القراءة وتعلمها .
- احرص على إثارة ميول التلاميذ وجذب اهتمامهم للقراءة بأساليب متنوعة .
- أحسن اختيار مواد تعليمية بسيطة تعينك على التدريبات القرائية والكتابية المطلوبة .
- عزز ثقة التلميذ بنفسه وشجعه باستمرار على احراز النجاح في قراءة الكلمات وكتابتها .
- ابدأ مبكرا في معالجة الضعف ونوع أساليب المعالجة ( فردية وجماعية )
اعداد
مشرفة الصفوف الأولية :
عائشة مفرح محمد
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)